معارضة أحمد بخيت لمسكين الدرامى
ألقى
أحمد بخيت فى المرحله الثانيه لمسابقه أمير الشعراء تلك
القصيدة معارضا
قصيدة أخرى بعنوان( قل للمليحة) لمسكين
الدرامى يقول فيها:
قــل للمليحة بالخمـــار الأسود
مــــــــــاذا فعلتِ بناسكٍ متعبدِ
مــــــــــاذا فعلتِ بناسكٍ متعبدِ
قد كــــــــان شمَّر للصلاة ثيابه
حتى وقفت لــــه بباب المسجد
ردي عليه صــــلاته وصيامه
لا تقتليه بحــــــــق دين محمد
حتى وقفت لــــه بباب المسجد
ردي عليه صــــلاته وصيامه
لا تقتليه بحــــــــق دين محمد
***
وعارض قصيدتة أحمد بخيت وقال
***
*******
للإستماع لأحمد بخيت يلقى قصيدتةأضغط هنا
لـ"سارة
أختِ النَدى أنْ تَبوحْ
وألاتريح ولا تستريحْ
أفي وِسْعِها الشمسُ ألا تضيءَ؟
وهل يملك العِطْرُ
ألا يفوحْ؟
كعادتِها
تُلْهِمُ الملهمينَ
ولا تَمْنَحُ الشارحينَ
الشروحْ
لها
أن تعذِّبَ
فرسانَها
وأن تَصطَفِيْ البدويَّ الجَموحْ
وتمنحَهُ وردةَ الأنبياءِ
فيخطو على الماءِ
خَطْوَ المسيحْ
للإستماع لأحمد بخيت يلقى قصيدتةأضغط هنا
بيضـــــــــاء يا وجع الخمار الأسود
سمّـــــــــــرتِ أقدامي بباب المسجدِ
كــم فتنـــة في الأرض؟ كيف تنزّلت
حــــــــــــــــور الجنان لناسك متعبّد
لــــــــــي موعد في الله كدت أضيعه
ليقــــــــــــــدّ من قبل قميص المهتد
سكر الهوى حولي و أسكرني الهوى
فـــــــوقفت لا قدمي عرفت ولا يدي
مــــــــاست خطاك فمسّني ما مسّني
لـــــــــــولا تقاي لقلت جئت لتعبدي
جــــــــــــرّي العباءة فالقلوب أساور
وعيــــــــــوننا في الجيد عقد زمرّد
و النّـــــــــــــاس إمّا ملهم أو حاسد
و لقـــــــد خلقت لتلهمي و لتحسدي
رفقــــــــا بأهل الأرض رفقا بالسّما
بتنهّــــــــــــــــد النّجمات إن تتنهّدي
رفقـــــــــــــا بنفسك بالجمال متوّجا
بأنــــــــــــــوثة فيها نضلّ و نهتدي
مستعصـــــــــــمٌ قلبي بحــــب محمد
لا تفتنيـــــــــــــه بحـــــق رب محمد
*****
سمّـــــــــــرتِ أقدامي بباب المسجدِ
كــم فتنـــة في الأرض؟ كيف تنزّلت
حــــــــــــــــور الجنان لناسك متعبّد
لــــــــــي موعد في الله كدت أضيعه
ليقــــــــــــــدّ من قبل قميص المهتد
سكر الهوى حولي و أسكرني الهوى
فـــــــوقفت لا قدمي عرفت ولا يدي
مــــــــاست خطاك فمسّني ما مسّني
لـــــــــــولا تقاي لقلت جئت لتعبدي
جــــــــــــرّي العباءة فالقلوب أساور
وعيــــــــــوننا في الجيد عقد زمرّد
و النّـــــــــــــاس إمّا ملهم أو حاسد
و لقـــــــد خلقت لتلهمي و لتحسدي
رفقــــــــا بأهل الأرض رفقا بالسّما
بتنهّــــــــــــــــد النّجمات إن تتنهّدي
رفقـــــــــــــا بنفسك بالجمال متوّجا
بأنــــــــــــــوثة فيها نضلّ و نهتدي
مستعصـــــــــــمٌ قلبي بحــــب محمد
لا تفتنيـــــــــــــه بحـــــق رب محمد
*****
سـارة
لـ"سارة
أختِ النَدى أنْ تَبوحْ
وألاتريح ولا تستريحْ
أفي وِسْعِها الشمسُ ألا تضيءَ؟
وهل يملك العِطْرُ
ألا يفوحْ؟
كعادتِها
تُلْهِمُ الملهمينَ
ولا تَمْنَحُ الشارحينَ
الشروحْ
لها
أن تعذِّبَ
فرسانَها
وأن تَصطَفِيْ البدويَّ الجَموحْ
وتمنحَهُ وردةَ الأنبياءِ
فيخطو على الماءِ
خَطْوَ المسيحْ
اعترافات تاء التأنيث
يا أسمرُ
جُنَّ جنوني فيكَ
وضاقَ علي الوردِ البستانْ
يا أسمرُ
لا زمنٌ لخطاكَ
خُطاك لها كلُّ الأزمانْ
تاءُ التأ نيثِ
بلا وطنٍ
يا وحدَكَ
يا وطنَ الأوطانْ!
فنجانُ القهوةِ
منفَرِدٌ
يتأملَ وحدَتَهُ
الفنجان
المعطف لا يدفِئُ
والخوف
يخبُّ إلى أقصي الشريان
و غيابك
نَقْصٌ في الإيقاع
غيابك نقْصٌ في الألوانْ
ينطفئُ الوقَتُ
وتوشك أن تندلعَ الدمعةَ
في الأجفان
صيادَ اللؤلؤِ
يا صيادُ
إذا أبحرت إلىَّ الآنْ
أَكْسِرُ أصدافي بين يديكَ
لِتُشْرِقَ لؤلؤةُ الوجدانْ
إن دقَّ الهاتفُ
دقَّ القلبُ
وقال: وداعاً للكتمان
صوتُكَ
ما أعمق هذا البحرَ
وما أرحبَ هذي الشطآن
يا أولَ صوتٍ في الدنيا
يخترِقُ القلبَ
بلا استئذانْ
لا حيلةَ لِيْ فِيْكَ
سوى الحبِّ
أحبُّكَ
وليأتِ الطوفان
يا أوَّلَ مَنْ لوَّحَ بالحُلْمِ
وغرَّبني
في كلِّ مكانْ
يا أوَّل مَنْ بشَّرَ بالدفءِ
وأعطاني منهُ
البركانْ
هل تكْسِرُ إيقاعاتِ القلبِ
لتَضْبِطَ إيقاعَ الألحانْ
أرفضُ أن أجرحَ وتر القلبِ
لتَصَحَ
موسيقا "شوبانْ"
أرفض أن أسفَحَ زهو النَهْدِ
لينهضَ
في لوحة "جو جان"
أن أصبحَ قافيةً للعشقِ
وخمسَ قوافٍ
للهجرانْ
أنا بنتُ الحِّب
وأختُ الشِّعْرِ
وأعَدى أعداءِ النسيان
لا أطلبُ بيتًا في الذكرى
أو ركنًا في مقهى الأحزانْ
كن فَرَحي بالرجل الكوني
وزهوي بالمجد الرنان
لا أطلبُ منك
سواك
أنا أحببتُك كُنْ
ويكون
وكانْ
المتألق دائماً
احمد بخيت
جُنَّ جنوني فيكَ
وضاقَ علي الوردِ البستانْ
يا أسمرُ
لا زمنٌ لخطاكَ
خُطاك لها كلُّ الأزمانْ
تاءُ التأ نيثِ
بلا وطنٍ
يا وحدَكَ
يا وطنَ الأوطانْ!
فنجانُ القهوةِ
منفَرِدٌ
يتأملَ وحدَتَهُ
الفنجان
المعطف لا يدفِئُ
والخوف
يخبُّ إلى أقصي الشريان
و غيابك
نَقْصٌ في الإيقاع
غيابك نقْصٌ في الألوانْ
ينطفئُ الوقَتُ
وتوشك أن تندلعَ الدمعةَ
في الأجفان
صيادَ اللؤلؤِ
يا صيادُ
إذا أبحرت إلىَّ الآنْ
أَكْسِرُ أصدافي بين يديكَ
لِتُشْرِقَ لؤلؤةُ الوجدانْ
إن دقَّ الهاتفُ
دقَّ القلبُ
وقال: وداعاً للكتمان
صوتُكَ
ما أعمق هذا البحرَ
وما أرحبَ هذي الشطآن
يا أولَ صوتٍ في الدنيا
يخترِقُ القلبَ
بلا استئذانْ
لا حيلةَ لِيْ فِيْكَ
سوى الحبِّ
أحبُّكَ
وليأتِ الطوفان
يا أوَّلَ مَنْ لوَّحَ بالحُلْمِ
وغرَّبني
في كلِّ مكانْ
يا أوَّل مَنْ بشَّرَ بالدفءِ
وأعطاني منهُ
البركانْ
هل تكْسِرُ إيقاعاتِ القلبِ
لتَضْبِطَ إيقاعَ الألحانْ
أرفضُ أن أجرحَ وتر القلبِ
لتَصَحَ
موسيقا "شوبانْ"
أرفض أن أسفَحَ زهو النَهْدِ
لينهضَ
في لوحة "جو جان"
أن أصبحَ قافيةً للعشقِ
وخمسَ قوافٍ
للهجرانْ
أنا بنتُ الحِّب
وأختُ الشِّعْرِ
وأعَدى أعداءِ النسيان
لا أطلبُ بيتًا في الذكرى
أو ركنًا في مقهى الأحزانْ
كن فَرَحي بالرجل الكوني
وزهوي بالمجد الرنان
لا أطلبُ منك
سواك
أنا أحببتُك كُنْ
ويكون
وكانْ
المتألق دائماً
احمد بخيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التعليق