رسالة الترحيب



ومــا كـنـت مـمـن يـدخـل العـشـق قلـبـه -
و لـكــن مـــن يـبـصـر جـفـونـك يـعـشــق
.




بحث هذه المدونة الإلكترونية

21‏/04‏/2014

شعر لطفي زغلول










لَم أكتُبْ شِعراً .. إلا َّ ِفي عَينَيكِ ..

وَلا وَحيُ الإلهام ِ..

لِغَيرِكِ أنتِ .. عَليَّ نَزَلْ

لَك ِ وَحدَك ِ.. لَيلا ً وَنَهارا

لَكِ وَحدَكِ .. سِرَّاً وَجِهارا

يُبحِرُ شِعرِي .. فِي بَحرِغَزَلْ

أهواكِ ..

وَليسَ الحُبُّ قَصِيدَةَ شِعرٍ

فَهوَ بِتَفكِيرِي .. أسمَى وَأجَلْ

آمَنتُ بِهِ سِرّاً.. جَهرا

قَلبَاً .. فِكرَا

دَربَاً.. مَن سارَ عَلَيهِ وَصَلْ

وَيَظَلُّ كَلامُ الحُبِّ ..

هُوَ الأحلَى فِي الحُبِّ ..

وَأحلاهُ .. مَا قَلَّ وَدَلْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التعليق